ياةةةةةة كم احسد الأطفال الصغار... عندما اراهم استعيد ذكريات الطفولة حين كنا ننهض صارخين فى الظلام ,فنجد من يعانقنا ...و يهدىء من روعنا ويلثم جبيننا بشفتين دافئتين ...ثم يحملنا لننام معة...كيف يمكن ان تؤذينا كل شياطين الكون بعد هذا ..؟!! كم احتاج انا الرجل الناضج الى من يفعل معى ذات الشىء! لكن زمن تلقى الحنان ولى ...على ان أعانى كل شىء وحدى....على ان اقف وحيدا فى العواصف كجدار ...بل تصور هذا... انا مطالب بأن اعطى الحنان والحماية للاخرين وانا مفتقدة. أذا طلبتة يستغربون ما تطلبة ولذلك لا تجرؤ حتى على طلبة حتى لا يتهموك بالضعف أوالبلاهة.
الأحد، 18 يوليو 2010
جرائم مصر فى هذا العصر
أنهى عاطل فى الشرابية حياة خاله، بائع سندوتشات الكبدة، بعد مشاجرة نشبت بينهما بسبب خلاف على ثمن السندوتشات
عاطل يطعن زوج أمه بالسكين
مزق عاطل فى شبرا الخيمة جسد زوج والدته بسبب تدخله للدفاع عنها أثناء شجارهما بسبب عدم جودة الطعام
٦ ملثمين يقتحمون مقهى ويقتلون صاحبه فى المحلة
شهدت منطقة «المنشية» امام مجلس مدينة المحلة الكبرى جريمة قتل بشعة، حيث اقتحم ملثمون مقهى واطلقوا الاعيرة النارية من رشاشاتهم فوق رؤوس رواد المقهى وقتلوا صاحبه واستقلوا سياراتهم وفروا هاربين
الإعدام لـ١٠ متهمين خطفوا ربة منزل واغتصبوها فى كفر الشيخ
أصدرت محكمة جنايات كفر الشيح، حكماً بإعدام ١٠ متهمين خطفوا ربة منزل من شقتها وتناوبوا اغتصابها تحت تهديد السلاح فى منطقة زراعية
هذا هو م ألت الية الجرائم فى مصر لم يعد احد يتشاجر مع أحد ....أذا أغضب أحد الأخر يخرج المسدس من جانبة ويطلق النار علية
لكن ما يؤرقنى هو من اين يحصلون على هذة الأسلحة بهذة السهولة مثل الرجل الذى قتل عمال المقاولين العرب فى الأتوبيس من اين اتى بهذة البندقية ...وبعدين يا اخى امال الشتيمة و الصوت العالى معمولين لية ......
من الأن فصاعدا يجب ان تأخذ حذرك وانت فى منزلك فمن الممكن ان تخطف وانت فية او تقتل ....وايضا خذ خذرك من هذا البائع فمن الممكن أن تقول لة هذة البضاعة رديئة فيرديك قتيلا لبجاحتك وقلة أدبك....أو من الممكن أن تجد من يجز عنقك و أنت فى الطريق من أجل خمسة جنيهات من أجل هذا أطالب بأن يعلنوا عن مكان البقالة التى يشترون منها هذة البنادق و المسدسات
Posted By moustapha achraf في 3:41 م
الثلاثاء، 6 يوليو 2010
أحداث يوم عريس يحاول يصل فرحة
يجلس العريس في بيت احد اصدقائه على الكنبة في مكانة المفضل المعتاد ويقوم بأخراج ما في جيبة من سجائر و مفاتيح و المحفظة طلبا لمزيد من الراحة في الجلسة بينما يجلس صديقة على السرير وهو يبتسم ويقول له
-خلاص حتتجوز بكرة؟
-اة يا عم أنا أصلا مش مصدق ....خلاص دية أخر مرة حقعد على الكنبة دية و أنا عازب...
-قولي بقى إحساسك أية كده وأنت فرحك بكرة ؟
-مش عارف مش أنا حاسس أنة فرح حد تانى كأنى أنا وأنت قاعدين و بتقولي مش فرح أسامة بكرة وأنا أقول طيب مبروك إحنا ممكن نروح و الفرح و بعد نخرج أو طيب مبروك وأنا مالي.
-فاكر لما كنا قاعدين هنا على نفس الكنبة و قاعدين نقول طيب أية هي الحياة حتفضل ناشفة كده مش حنصاحب حتى أدينى يخويا خطبت وفسخت وأنت خطبت و حتتجوز .
-اة ياعم أنا حاسس أنة مفيش وقت عدى دة كان من قد أية الكلام دة ؟
-يجى من 4 -5 سنين كده
-يالا بينا إحنا لحقنا يعدى دة كلة سبحان الله عارف يا برنس
-أية
-أنا مش حاسس خالص أنى بقالي 24 سنة عايش و عدوا علية يعنى زمان كنت لما اسمع إن مش عارف مين خطب دة يعنى بقى كبير قوى دة خاطب يا عم ....أو لما أشوف في فيلم مثلا واحد لسه متخرج و بيشتغل دة يبقى كبير قوى ....إنما أنا حاسس إن أنا لسه صغنتت
-اة يا عم إحنا بنكبر....وأنت أية الخطة بكرة حتعمل
-مفيش أنا قولت أسافر النهاردة القاهرة و أبيت هناك عشان الواحد يبقى صاحي فايق كدة و يستعد براحتوا أنت عارف بكرة اليوم المهم
بقولك أية متيجى معايا و تبات معايا في الشقة و بدلتك و حاجتك أبويا و أمى يجبوها معاهم و هما جايين ويبقى كده قضينا أخر يوم عزوبية لوحدنا و نحتفل بقى
-ماشى بس أنا مش عامل حسابي و كده
-ولا يهمك أنا معايا فلوس يلا يا عم بقى خلينا نعمل الى نفسنا فيه
-ماشى بس نسافر بالقطر عشان مش بستريح للميكروباص
-ماشى أنجز عشان نلحق قطر 9:15
- قشطه أنا قايم البس اهو
مشهد 2 الساعة 9:15 محطة سيدي جابر
-يادى النيلة القطر فاتنا و ملحقناش والقطر الى بعدية كمان ساعة
-شفت مفيش قدامنا غير الميكروباص
-طيب يالا بينا نركب مع أنى بقلق منهم
-لا تقلق يا صديقي كله على الله
وركبنا الميكروباص وبدأت الإشارات تظهر لي و تتوالى لكنني لم ألاحظها وكان من بينها أن في هذا اليوم كانت الشبورة في أقصى حالتها وكان السائق يقول لنا
-عارف يافندى يارب بس ميقفلوش الطريق علينا زى المرة الى فاتت-يقفلوه علينا أزاي يعنى ؟
-يروحوا قافلين الطريق و يمنعوا حد يمشى فيه و ميتفتحش غير الساعة 10 الصبح
-خير ربنا يبشرك
المهم وصلنا الى القاهرة بعد الحديث العجيب مع السائق الذي اتضح لي أنة يفهم في كل المجالات وان لدية خطط لإصلاح جميع أحوال البلد الداخلية و الخارجية ولكن الزمن الأغبر هو الذي جعله سائق ميكروباص
مشهد 3 ميدان رمسيس الساعة 12:00صباحا
وصلت أنا وصديقي مهاب إلى القاهرة سالمين وقررت أنى اعزموا على العشاء على سيبل الاحتفال بأخر يوم عزوبية
المهم أكلنا و شربنا و قولنا نلحق أخر مترو وفعلا لحقنا أخر مترو ولكنة لم يكن المترو الذي نريده بمعنى اصح لقد ركبنا في المترو الذاهب في الأتجاة المعاكس واكتشفت هذا بعد ركوبنا بثلاث محطات .....نزلنا من المترو و الحمد لله سمعنا النداء الأخير للمترو الذاهب إلى حلوان والحمد لله لحقناه وركبنا وفضلت قاعد أنا و مهاب 23 محطة لحد ما وصلنا وادي حوف
ملحوظة :عايز أروح وادي حوف بشدة مروحتش هناك من ساعتها
مشهد 4 وادي حوف الساعة 1:30 صباحا
المهم وصلنا وادي حوف ودي كانت أول مرة مهاب يروح هناك و أبدى اعجابة بالمنطقة لنفس أسباب اعجابى بها و هي أنها في أطراف القاهرة وبعيدة عن الزحام و الضوضاء و يراودك إحساس و أنت بها انك تعود إلى الثلاثينات من جديد كل ساعة عربية تعدى
الشباب في الشارعبعضها.كل الناس عارفة بعضها....الهدوء القاتل.....الخ
المهم صعدنا إلى الشقة وجلسنا نتحدث ونستعيد ذكريات الطفولة والأحداث التي مرت علينا سويا ثم نمنا على الساعة السابعة صباحا.
استيقظت في حوالي الساعة الثالثة وقمت بأجراء مكالمة لوالدي و والدتي متوقعا أن يقولا لي أنهم على مشارف الوصول ولكنهم قالوا ولى أنهم مازالوا في الإسكندرية ولكنهم سيتحركون على الفور أحسست ببعض القلق لأنهم مازالوا هناك ولأنهم أيضا سيحضرون معهم بذلة الفرح و الحذاء و الشراب أيضا ولكنى طمأنت نفسي أنهم بالكثير سوف يحضرون قبل السادسة وهكذا سوف يتسنى لي الوقت للاستعداد .
المهم أيقظت مهاب لكي نستعد للنزول فقال لي أنة جائع و أنا أيضا كنت أحس بالجوع فقلت له أنا الآن لا املك سوى 2 جنية فقال لي وأنا لدى 10 جنيهات ماذا سنفعل......قلت له أحضر ما تريد و عندما نصل إلى رمسيس حسحب فلوس من المكنة المهم يكون معانا 2 جنية عشان المترو وحنا رايحين .....المهم نزل جاب سندوتشات و أكلنا و شبعنا و لبسنا و نزلنا كانت الساعة 4 و وصلنا رمسيس على
الساعة 4:30 تقريبا
مشهد 5 رمسيس الساعة 4:30 أمام ماكينة سحب النقود من البنك
رايح اسحب الفلوس عشان أخد تاكسي و أروح دار الدفاع عشان ابتدى اظبت نفسي عقبال ما أهلى يوصلوا
-أية دة هي مش عايزة تسحب فلوس ليه –يعنى مش عايزة تسحب أمال حنروح ازاى احنا معناش غير جنية و ربع
-استنا يا عم لما أشوف.....بردة مش راضية
روحت مطلع الموبايل و متصل بخدمة العملاء أشوف أية المشكلة وطبعا تكون تسمع
عميلنا العزيز جميع مندوبينا مشغولون الآن مكالمتك تهمنا برجاء الانتظار .....خد بقى من دة كتير بتاع ربع ساعة و في الأخر رديت الست
-لو سمحتي أنا عايز اسحب بس الماكينة مش راضية و بتقولي إن الكارت مش شغال
-ممكن أتشرف بيانات حضرتك يا فندم
وفضلت أدى البيانات و استني و اسمع في موسيقى مستفزة و بعد فترة ترجع تقولي
-للأسف الكارت بتاعك مش متفعل لازم تفعله (ليه مش متفعل دية قصة ثانية كانت حصلت)
-طيب أفعلة لو سمحتي بس أنا أصلى لازم اسحب الفلوس ضروري
-لا يافندم مش حينفع أنا أعملهولك عشان الساعة عديت 2 و لازم تعمله قبل 2 يا فندم
- يعنى مفيش فايدة طب اعمل أية النهاردة السبت و البنوك قافلة حتى
-دة الى عندي يا فندم تؤمر بحاجة ثانية –شكرا ياختى
بعد ما قفلت الموبايل رن و الساعة كانت 5وربع ولقيت ماما بتكلمنى بتقولي
-اهو إحنا نزلنا من البيت و حنركب العربية
- براحتكوا خالص أنا مش مستعجل عادى دة يوم فرحى
-معلش أصل أخوك سخن و تعبان و عمال يرجع و إحنا مش عارفين ماله بس حنيجى انتظرنا أنت في الدار و جهز نفسك نكون و صلنا – ماشى توصلوا بالسلامة
المهم راح مهاب قالى حنعمل أية ....أنا قولت مصطفى المفروض دلوقتى وصل دار الدفاع أكلمة أقولة أنا حاخد تاكسي ويستانانى قدام الدار ويحاسبة هو مهاب قالي فكرة عظيمة .....اكلم مصطفى مش بيرد و بعد محاولات كثيرة رد ولما رد وقال الو تليفونه فصل وأجرب أكلمة تانى تقولي غير متاح ....طب و بعدين حنعمل أية مش حينفع أروح جرى من رمسيس لدار الدفاع
المهم لقيت أتوبيس معفن عمال بينادى و يقول أول عباس قولتلة بكام النفر قالي بجنية قولتلة بص أنا مش معايا غير جنية وربع أنا و هو عايز أوصل هناك عشان فرحى النهاردة ....المهم الراجل طلع جدع و قالي من غير فلوس خالص يا أستاذ....أنا قولت الحمد لله لسه الدنيا بخير ....ركبت أنا و مهاب ومستنين الراجل يحمل وبعدين عروستي بتتصل بتقولي أنت لبست قولتلها أنا رايح اهو في السكة حلبس يس أصلهم لسه ماجوش و البذلة معاهم ....تقولي أنا خلاص قربت اخلص الكوافير أقولها حنجز طيب .....المهم جة العسكري و أخد رخص السواق الى راكبين معاة و الراجل قال أنا مش طالع يا جماعة بعد م استنيت يحمل و كان هو راضى يودينا من غير فلوس .....
المهم نزلنا و لقينا و احد تانى عمال ينادى أول عباس روحت ركبت أنا و مهاب وقولت للراجل معايا جنية و ربع يودونى أول عباس أنا و الراجل الى معايا بردة سبحان الله طلع جدع ووافق إننا نركب و بعد ما ركبنا و مشى بينا لقيت مصطفى بيتصل بيقولى ها في حاجة عايزها لما كنت بتتصل ؟؟؟ قولتلة الحدوتة قالي معلش الموبايل فصل شحن ومكانش معايا الشاحن عقبال ما نزلت ولقيت حد اشترى منة شاحن و كده قولتلة مش مهم كلك ماما و شفهم فين وأنا جى علطول قالي هما في الريست دلوقتى قولت أنا هايل دى الساعة 6:30 و لسه في الريست و أنا لسم محلقتش دقنى ولا شعري ولا اى حاجة ......المهم و صلت الدار ورحت الغرفة عند مصطفى وقالي هما قربوا يوصلوا متقلقش .....بدور على مكنة الحلاقة بتاعتى ملقتهاش مصطفى راح اشترالى واحدة بس مش من النوع الى أنا متعود علية و كريم حلاقة و جل عشان مش حلحق احلق شعري ....أنا قولت أخش اظبت نفسي لحد ما يجووا ....المهم العروسة كلمتني تانى و بتقولي أنت فين أنا خلصت من زمان و الماكياج حيبوظ يالا عشان نتصور معادنا في الأستوديو قرب ....قولتلها نص ساعة و أكون عندك المهم دخلت و ظبت نفسي و عدى وقت و الساعة بقت 8 و لسه مجوش....الو انتو فين إحنا وصلنا بس السكة زحمة....
قولت ماشى وقاعد مش عارف اعمل أية .....قعدت اسمع اغانى على الاب توب ولقيتهم يتكلموا ويقولوا حنا في الجراج نزلت جرى شعري منعكش ولبسي منعكش و اخدت منهم البذلة ورجعت أجرى على الغرفة عشان اغبر....والى كان يشوفني وأنا بجري ميقولش إن دة كمان ساعة حيبقى واقف في نفس المكان و هو عريس .....المهم لبست و أبويا وصلني أنا و حمايا للعروسة عشان نتصور في الأستوديو المهم وصلتلها والناس عماليين يقولولى أول مرة نشوف العروسة تخلص قبل العريس و تنتظره وأنا كل الى بعملة أروح راسم ابتسامة عريضة بلهاء على وجهي و بس وبقول من جوايا مهما مش عارفين أنا أية الى جارالى دانا لبست و خلصت في أربع دقايق و كل الوقت دة أنا بحاول أوصل للفندق .اخدت العروسة و زغاريد و كلام من دة وروحنا عشان نتصور في الأستوديو و مشى اليوم طبيعي من بعد كده الى هو رقص وتنطيط طول الفرح متقدرش تقعد .......و الحمد لله عدى على الخير اليوم دة وأنا الى قولت أروح من قبلها بيوم عشان مسافرش يوميها و مبقاش مفرهد و أكون فايق...الحمد لله
الاثنين، 28 يونيو 2010
شد الحزام
لابد عن يوم برده يعدلها سيدك
قرب شيلنى شيل عمر الشدة متطول
لا تقولى كتير وقليل بكرة نهيص زى الأول
هيلا هيلا هيلا هيلا . . هيلا هيلا هيلا ليصة
السبت، 29 مايو 2010
الجاثوم
السبت، 24 أبريل 2010
مصر الموازية
أدفع 250,000 جنية فقط و تسلم شاليهك فى ارقى مناطق الساحل الشمالى والباقى على 36 شهر وتمتع بأعلى الخدمات وبالجلوس فى الحديقة الخاصة بك على حمام السباحة
تخفيضات هائلة تصل الى 50% بعد ان كان سعر القميص 600 جنية اصبح ب 300 جنية أغتنم الفرصة و لا تدعها تفوتك
خصم 10% عند اشراكك فى الباقة المتنوعة من شوتايم أدفع 1200جنية و أستلم جهازك الأن
قام السيد رئيس الوزراء و السيد المحافظ بأفتتاح عدد من المشروعات التى من شأنها أعطاء دفعة الى الأمام لمستقبل هذا الوطن
توفير 10000 فرصة عمل للشباب فى جميع المجالات استقدام خبراء اجانب لتحديد مكان بناء اول محطة نووية لأنتاج الطاقة السلمية
توفير 15000 الف طن من اللحوم الأثيوبية ليأكل الشعب ويرتاح
وزير الأستثمار يبحث الترتيبات النهائية لافتتاح طريق اسيوط-قنا
حزمة حكومية لتسهيل الأجرائات وتدريب العاملين و توفير التمويل 323 مليون جنية قروض قدمتها الدولة للمشروعات الصغيرة ......
أما عن مصر الموازية فتجد فيها الدويقة ...و عبارة السلام وأزمة اللحوم وازمة البنزين و ازمة العيش و أزمة الغاز وأزمة الحدبيد وسوء حال التعليم و تدهور الصحة العامة و التأمينات و العلاج على نفقة الدولة و حوادث القطارات و الطرق ....و كم الأضرابات و الأعتصامات و الناس الملقاة و النائمة على رصيف مجلس الشعب منهم (المعاقيين و اصحاب المعاشات والعاملين بعقود و كادر المعلمين والأطباء و الصيادلة واصحاب المنازل فى العشوائيات الذين لا يجدون مأوى لهم بعد تشريدهم من بيوتهم ...وأيضا شباب 6 ابريل و كفاية و المعارضة و الأحزاب الأخرى المعارضة المهمشة)وأزمة تصدير الغاز مع اسرائيل وكم الفاسدين الموجودين فى مناصبهم او الذين تركوا مناصبهم و كرمتهم الدولة و عبنوهم فى مناصب ارقى مكافئة على فسادهم(محمد ابراهيم سليمان و عاطف عبيد و كثيرون).....لقد تعبت من الكلام عن مصر الموازية كيف هو الحال عندما يقرأعم اسماعيل العامل البسيط عدد الجمعة من الأهرام ويجد ما ذكرناة عن مصر الموازية أعتقد ان هذا يزيد من أحباطة ويزيد ايضا من أحساسة بالعجز ...اسئل اى شخص بسيط عن صاحب هذة السيارة الفارهة و سيقول لك من المؤكد انة من الحرامية او تاجر مخدرات ليحصل على هذة السيارة كل من لديهم أموال فى هذة البلد بالنسبة لهم نصابين و أفاقين ونحن طبعا نعرف من ولد و كبر لدى هؤلاء الناس هذا الشعور....وأخيرا هل يعلم أحدا منكم كيفية الحصول على الفيزا الخاصة بمصر الموازية ؟
الأحد، 28 مارس 2010
أفلام مسموعة
و أول فيلم وهو مملكة الأعداء الخفية يتحدث عن قصة عابد بنى اسرائيل وكيق استطاع الشيطان التغلب علية
اما الفيلم الأخر و هو أخر أيام الأرض يتحدث عن ظهور المسيخ الدجال و فتنتة وما سيحدث فى هذة الأيام
لقد اعجبت جدا بهذة الأفلام لأنى أحسست ان خيالى اصبح لة صوتا واستطيع ان أتخيل المشاهد امام عينى وأحب ان أشيد بمؤلف و مخرج هذة الأفلام خالد المهدى .....عجبنى تفكيرة وأفكارة
الأحد، 21 مارس 2010
أمى
أول حياتي ياما اتداريت فيكى ....شيلتينى بأديكى...
ولما قولت أل أةةةة شيلتينى في عنيكى
وكبرت ياماة و انتى و انتى سانداني ...حتى في نهايتي يامة مش مفرقانى
يوم القيامة أتناديت بيكى
أول حياتي ياما اتداريت فيكى ....شيلتينى بأديكى...
ولما قولت أل أةةةة شيلتينى في عنيكى
في ضمتك ماسك.... بحضن بإحساسك....
من تحتك الجنة وأنا شايلانى فوق راسك
وكبرت ياماة وانتى وانتى سانداني ...حتى في نهايتي ياماة مش مفرقانى
يوم القيامة أتناديت بيكى
أول حياتي ياماة اتداريت فيكى ....شيلتينى بأديكى..
.ولما قولت أل أةةةة شيلتينى في عنيكى
الخميس، 4 مارس 2010
صدق رسول الله
يقول عليه الصلاة والسلام :
(( كيف بكم إذا لم تأمروا بالمعروف ، ولم تنهوا عن المنكر ، قالوا : أوكائن ذلك ـ كاد الصحابة يصعقون ـ قال : وأشد منه سيكون ، قالوا : وما أشد منه ؟ قال : كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيت عن المعروف ، قالوا : أوكائن ذلك يا رسول الله ؟ قال : وأشد منه سيكون ، قالوا : وما أشد منه ؟ قال : كيف بكم إذا أصبح المعروف منكراً والمنكر معروفاً )) .صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
الأحد، 28 فبراير 2010
للأسف
- أنا فخور بمصريتى وأنى مصرى ولكنى لست فخور بأنى من مصريين هذا الزمن
كم كنت اتمنى أن أولد من 1000 او 2000 عاما عندما كانت الدنيا اقل تعقيدا عندما كان الناس يستطيعون ان يذهبوا لتلقى العلم على يد احد العلماء مقابل ان يخدمة أو أكون حلاق اصحى فى الصباح اجلس فى دكانى أحلق لمن يجى لى واخذ القرشين و احضر طعام يومى واذهب لزوجتى ونتحدث ثم ننام بعيدا عن تعقيدات هذا العصر.
لقد مللت من سطحية الناس فى تفكيرهم وعدم منطقيتهم فى التفكير و المصيبة انهم يجروننى معهم فى هذا
الاثنين، 8 فبراير 2010
عزيزى المواطن من أجلك انت
الأربعاء، 27 يناير 2010
تعريف دقيق
وجدت هذا الكلام أثناء قرأتى لكتاب لغز الموت للدكتور مصطفى محمود رحمة الله علية .... هذا الرجل كان فائقا فى كل شىء ولة من العلوم كثيرا جدا...وأرائة عبقرية وجدتة يصف فى كتابة أشياء كثيرة بداخلى ولكنى لم استطع التعبير عنها بينما هو نجح فى ذللك فقررت ان أحتفظ بهذة الكلمات حتى أتذكرها كلما أريد .....وأخيرا رحل عنا عبقرى أخر ليثبت لنا اننا دانون نحو النهاية .
من أنا ؟..
أنا فألفاظ.فلان أيه .. فلان ابن فلان .. يعني أيه .. مجرد ألفاظ.حقيقتي.موز أو إشارات تدل على
حقيقتي .. طيب و أيه هي حقيقتي ؟..
وهنا يبدأ اللغز.
ما هي حقيقتي ؟..
إني أحاول أن أمسك بوجودي وأكتشفه و أفحصه كما أفحص هذه المحبرة فأجد أنه لا وجود بلا قاع
..وجود مفتوح من الداخل على إمكانيات لا نهاية لها .. و ألقي بحصاة في هذا البئر الداخلي فلا أسمع
لها صوتاً .. لأنها تهوى وتهوى الى أعماق بلا نهاية
أنا من الخارج لي حدود .. ينتهي طولي عند 170 سنتيمتر..
لي سقف ينتهي جسدي عنده .. و لكني من الداخل بلا سقف و بلا قعر .. و إنما أعماق تؤدي إلى
أعماق .. و أفكار و صور و أحاسيس و رغبات لا تنتهي أبداً إلا لتبدأ من جديد كأنها متصلة بينبوع لا
نهائي .. و هي أعماق في تغير دائم و تبدل دائم .. بعضها يطفو على السطح فيكون شخصيتي و بعضها
ينتظر دوره في الظلام..
و أنا في الخارج أتبدل أيضاً .. الواقع يكشط هذه القشرة التي تطفو خارجي فتطفو قشرة أخرى من
عقلي الباطن محلها..
و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل
محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..
شيء محير..!!
و أنظر حولي في العالم .. فأجد أني أعوم في هذا العالم كما تعوم البطة في الماء .. تجدف فيه بريشها ولا
تبتل و إنما يترلق من عليها الماء كأنه من عنصر آخر غريب عنها..
أنا متصل بالعالم منفصل عنه في نفس الوقت..
إنه يدخل في تكويني بحكم المسكن و المأكل و المشرب و الاتصال بالآخرين .. و لكنه غير ملتصق بي ..
إنه يذكي شعوري و يثير اهتمامي فقط .. و بمقدار اهتمامي أظل على علاقة به فإذا انتهى اهتمامي
نفضته تماماً كما تنفض البطة الماء من ريشها حينما تصل إلى الشاطئ..
إني أحتضن العالم باختياري و أخلع عليه اهتمامي و شخصيتي و أتبناه و أظل مصاحباً له طالما هو .. أنا
.. فإذا انتهت هذه العلاقة الأنانية .. عدت إلى نفسي..
و لكني لا أنجو مع هذا من الابتذال .. و التردي في هوة الناس..
العالم يبتذلني أحياناً فأذوب فيه بعض الوقت .. أفعل ما يطلبه مني رئيس تحرير المجلة التي أعمل بها و
أؤدي ما يطلبه مني مدير المستشفى الذي أشتغل فيه طبيباً..
و أخضع لروتين العادة و العرف و المجاملات و أضيع نفسي في الثرثرة و أختبئ وراء المشاكل اليومية ..
و أتستر خلف الناس .. و أقول و أنا مالي .. هم عاوزين مني كده .. الدنيا كلها بتعمل كده..
و في هذه الحالات تضيع مني نفسي .. تضيع مني .. أنا .. و أصبح موضوعاً من الموضوعات مثل
الكرسي و الشجرة و الكتاب .. و أفقد الشيء البكر الذي يميزني عن كل شيء .. و يجعل مني نسيجاً
وحده .. يجعل مني .. أنا .. فلان الفلاني..
هذه أوقات لا أحس بها .. و إنما تبدو ممسوحة و مشطوبة من حياتي .. تبدو فترات موت..
حريتي تعذبني .. لأني حينما أختار .. أتقيد باختياري .. و تتحول حريتي إلى عبودية و مسؤولية .. و
هي مسؤولية لا ينفع فيها إعفاء لأنها مسؤولية أمام نفسي .. أما الاختيار الذي اخترته أنا..
و ليس أمامي سبيل غير أن اختار .. لا بد أن أختار في كل لحظة .. فإذا أضربت عن الاختيار .. كان
إضرابي نوعاً من الاختيار .. على أن أدفع ثمناً فوراً..
و حبي يعذبني لأني أريد أن أمتلك محبوبتي و أذيبها في داخلي و أشرب شخصيتها و روحها و جسدها
..أريد أن أحولها إلى .. أنا .. و هذا مستحيل لأنها هي الأخرى لها .. أنا .. وذات حرة مثلي..
إن كل ما نستطيعه هو أن نتعانق و تتلامس شفاهنا .. و تتلامس حقائقنا و أسرارنا في لحظات مضيئة
.. ثم نمضي إلى حالنا .. كل واحد مغلق على سره.
إن كل ما نملكه هو أن نفتح نوافذنا على الخارج , و لكننا لا نستطيع أن ننقل عفشنا .. و نسكن بيتاً
جديداً.
إن روحنا سر .. و ذواتنا قدس الأقداس..
الأربعاء، 20 يناير 2010
فى مصر لا تكن .. المهم أن تبدو د . أحمد خالد توفيق
Posted By moustapha achraf في 4:07 م
التسميات: كلامى, مقالات د.أحمد خالد توفيق