الاثنين، 1 يونيو 2009

من رحلاتى للبندر

المكان محطة مصر الأسكندرية..........واقف مستنى الميكروباص يحمل يوم الخميس بعد ما خلصت شغل علشان اسافر لخطيبتى
مش عارف لية ببقى مستمتع جدا و انا رايح :)....المهم ماسك فى أيدى بيبسى ماكس و مولع سيجارة و الاقى عربية فودافون ألى بتبقى واقفها تبيع خطوط و كدة مشغلة أغنية كنت بغنيها بالصدفة قبل منزل من البيت سبحان اللة ....وبعدين دة أغنية بتاعة محمود العسيلى ....قديمة من اول شريط عملة وهب لاقيتها شغالة...بحب انا الصدف دية ......المهم جة واحد كدة صعيدى.....
-رايح فين دة يا أستاذ
-رمسيس أنشاء اللة يا حج
-على بركة الله
المهم الحج ركب و فجاءة راح ناطط على رجلى مطلع دماغة من الشباك و عمال ينادى على محمد يا محمد
قولتلة اية يا حج فى اية ....قالى اصل انا عايز أقول لمحمد انى مسافر .....وراح مطلع راسة وفضل يقول يا محمد .....المهم راح موقف السواق علشان ينزل ينادى على محمد....لمل رجع بقولة
-ها لقيتة
-قالى لا مالقيتوش
-قولتلة ما هو محمد دة لو كان موجود اصلا مكنتش حتلاقية يعنى انت فى محطة مصر و بتنادى على واحد اسمة محمد:)
-على رأيك يا استاذ بس انا كنت عايز اقولة انى مسافر عاشان ميقلقش عليا
-قولتلة نوصل مصر يالسلامة و طمنة فى التليفون
حبة كدة و نام الحج و الراجل راح مشغل فيلم كابتن هيما وأنا رحت حاطط السمعات فى و دانى و شغلت مزيكا
وصلت رمسيس ركبت المترو الى بعتبرة احسن و أسوا أختراع اتطبق فى مصر
ركبت المترو و كان فية 3568443874 واحد فى العربية الى انا فيها و فضلت عامل كدة 22 محطة لحد ما وصلت وادى حوف
ورحت الشقة .....عمات اندومى المعتادة و صحيت تانى يوم وروحت لخطيبتى ....ياةةة بتوحشنى اوى البنت دية (يا مسهل الحال)
ونزلنا نبص على السيراميك وأخترنا ألى عجبنا و المرة دى كانت من احلى المرات ألى خرجنا فيها أنا و هيا كانت (أوعدنا يا رب)
ورجعت أسكندرية السبت باليل علشان اصحى اروح الشغل علشان الحق اروح علشان أكما نقل علشان العمال جايين النهارة
حيعملوا التالى -نكسر الحيطان و ندخل البلكونة و نقفلها
-اشيل الأرضيات علشان تتغير و السباك يجى يعمل الصرف بتاع المطبخ و الحمام
-و الحداد يجى علشان يعمل شاسية علشان يقفل البلكونة (حوار)
-و عايز انزل لصلاح اجيب من عندة المواسير و الحجات الى خالد السباك طلبها
بس يا سيدى و أدينا ماشين و ربنا يسها الحال و عقبال الأولاد انشاء الله