(بسم الله الرحمن الرحيم)
فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
(سورة يوسف)
(بسم الله الرحمن الرحيم)
فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
(سورة يوسف)
هو أنا أكلت أية بره مش فاكر تكونش المرة الوحيدة الى قررت أكل فيها من عند روماريو دة و كنت جعان فأكلت من عنده
قصر البارون إمبان، قصر أثري بالغ الروعة والجمال يقع في قلب منطقة مصر الجديدة بالقاهرة بجمهورية مصر العربية وفي شارع العروبة تحديداً على الطريق الرئيسي المؤدي إلى مطار القاهرة الدولي ويشرف القصر على شارع العروبة وابن بطوطة وابن جبير وحسن صادق· صممه المعماري الفرنسي Alexandre Marcel ألكساندر مارسيل (1860 - 1928) وزخرفه Georges-Louis Claude جورج لويس كلود (1879 - 1963 ) واكتمل البناء عام 1911 شيده المليونير البلجيكي البارون ادوارد إمبان (20 سبتمبر 1852 - 22 يوليو 1929)، والذي جاء إلى مصر من الهند في نهاية القرن التاسع عشر بعد قليل من افتتاح قناة السويس،وتملكت الغيرة من قلب سلطان مصر ورفض أن يكون في عاصمة ملكه ماهو أعلي وأجمل من قصره فأوحى للبارون أن يهدي القصر إليه ولكنه اعتذر في أدب جم فخرج السطان غاضبا ولم يجد البارون إمبان أمامه حلا سوي بناء قصر آخر مجاور لقصره وأهدائه لسلطان البلاد. ونفذ البارن إمبان الفكرة وبني قصرا ثانيا في زمن قياسي وأهداه للسلطان حسين كامل ولكن السلطان رفض الهدية وأصر علي أهدائه القصر الأصلي واعتبر إمبان خارجا علي طاعته، وأمام غضبة السلطان حزم البارون حقائبه وغادر مصر حتي تهدأ الأمور.
بعد شهور قليلة تبدلت الأوضاع في مصر، وعاد البارون إمبان من جديد إلى مصر ثم كانت الفكرة التي طرأت على ذهن البارون وهو الاقتصادي الفذ، وهي إنشاء شركة واحة هليوبوليس التي أنشأ من خلالها ضاحية مصر الجديدة والتي أراد من خلالها إقامة مجتمع من المساكن للطبقة الأرستقراطية والجاليات الأجنبية خاصة البلجيكيين المقيمين بالقاهرة.
Posted By moustapha achraf في 2:58 م
أنا بدأت اشك في الى بيحصل وفى نفسي ....أية كمية الأعتصامات الى بتحصل دية و كمية الوقفات الاحتجاجية وإضرابات من عمال لدكاترة لموظفين لطلاب لمواطنين و لكل الأسباب .....وكمان مع نظرية المؤامرة التي يؤمن بها المواطن المصري وانعدام الثقة في الحكومة فبتزيد إحساس المؤامرة لدى المواطن المصري .....فأنا بقالي حبة بفكر هو دة ليه لزمة ولا مالوش يعنى ....الى بنعملة دة صح ولا الناس بتهرتل على أساس إن هي بقت مودة وهما مش فاهمين الموقف صح أو مش فاهمين يعنى أية إضراب و اعتصام .....بصراحة مش عارف و بقيت متلخبط مين الصح و مين الغلط.....من كام يوم مروان صديقي رجع من فرنسا في الأجازة السنوية بتاعتة مروان في الأجازة الى فاتت و هو ماشى اشترى علم مصر عشان بتوحشه و بيقولى متتخيلش لما بتمشى هناك و تلاقى المسلة المصرية وفوقيها مثلث دهب بتحس أد أية بالفخر وكمان بيقولى لما يكون المنتخب بيلعب ماتش و يكسب متتخيلش المصريين هناك بيحسوا أد أية بالفخر و بيحس أنة أحسن الناس مع أنها كوره يعنى بس اهو اى حاجة عدله تيجى من مصر ......
الساعة 6 الصبح جاب الكرسي الخشب القديم ويحطة عند سور البلكونة عشان يعرف ينط في الجنينة ويجرى بسرعة وهو لابس الشورت الأصفر بتاعة الصغير و التي شيرت المخططة بالعرض ازرق في ابيض عشان يلحق يروح عند عم السيد عشان يتفرج عليهم و هما بيحلبوا الجاموسة...... وهو عمال يتفرج عليهم جة في دماغه واستغرب هي بتجيب اللبن دة كله منين وفين عيالها عشان يشربوا اللبن و مش بيزعلوا عشان إحنا بناخد أكلهم ....وينسى الكلام دة كله بسرعة ويرجع جرى على البيت ويدخل تانى بنفس الطريقة الى خرج بيها ويلاقى مامتة صاحية يحكيلها هو شاف أية إل يعنى كده بياكلها في الكلام عشان متقولش حاجة على الى عملة الصبح ....وهى مامتة عارفة كل حاجة بس مطنشة بمزاجها وهو فاكر أنة حويط و زكى .....شرب اللبن وكان لما يشربة.... من كتر ما هو تقيل كان يا عيني بيدوخ .....وبعدين يقول للأبوة أنا حاروح الغيط مع الجوهري وحركب الحمار والعب .....وقبل ما يسمع الرد يكون جرى ويركب الحمار ويسوق هو ويركب الجوهرة وراة ........